Admin Admin
عدد الرسائل : 94 نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 11/08/2008
| موضوع: اكبر موقع للنبي محمدصلى الله عليه وسلم الأربعاء أغسطس 13, 2008 1:07 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عز وجل في كتابه العزيز:﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾(التوبة: 128).يالها من كلمات بديعةمن رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنةوياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميلبأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلامفكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيهافكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية صلى الله عليه وسلم. الحمد لله بكرمه و فضله تم الانتهاء من موقع رسول اللهhttp://www.rasoulallah.net/مميزات الموقعo لمن أراد إن يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة_هناo لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق  السيرة لإبن هشام_هنا§ الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا§ زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هناo يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث o لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_هنا_ o يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة 'أرسل الصفحة مترجمة الى صديق
o مع باقي أقسام الموقعo حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بينالدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم بهo لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_o لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_هنا_o لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هناo لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_o جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_oo الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلمo سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل o إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه...
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيعقُبيل وفاته،سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : [b]«وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائيأرأيتمكيف تشوّق رسول الله إلينا؟أفلا نُبادله شوقاً بشوق،أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى ! وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.يقول الله عز وجل:﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾( آل عمران: 31)،﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾أي فاتبعوا رسول الله،لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل:«أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم.تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا [/b] | |
|